jeudi 9 juillet 2015

أكدت خطيبة الطيار أحمد بن يحيى الذي اختفى ضمن 33 شخصا اخرين من رمادة ورجحت مصادر مختلفة انهم تسللوا الى ليبيا للالتحاق بجماعات متطرفة هناك في تصريح لجوهرة "اف ام" أن خطيبها لم يكن متشددا ولم تظهر عليه علامات التطرف ابدا .وأوضحت انه كان يعمل طيارا الى حدود شهر أوت 2014 قبل ان ينتهي عقده مع الجيش الوطني مؤكدة أنهم طلبوا منه ان يقوم بسداد مصاريف التكوين الذي تلقاه والمقدر ب56 ألف دينار في حين لم يكن يملك هذا المبلغ الكبير على حد قولها.وأضافت أن خطيبها تعرض لضغوطات كبيرة بسبب القضية المرفوعة ضده من أجل أن يسدد دينه للجيش الوطني في حين لم يسمح له الجيش بالالتحاق بشركة تونسية أجنبية خاصة للطيران طلبته للعمل معها الأمر الذي أثرعلى نفسيته في الاونة الاخيرة.
وأكدت أن خطيبها اتصل بها قبل اختفائه بيوم وأكد لها انه سيغيب لفترة حتى تتم تسوية وضعيته ثم يعود ليتزوج بها واستبعدت في هذا السياق التحاق خطيبها بجماعات متطرفة مؤكدة انه كان ينبذ الارهابيين والتطرف ولم تكن له اي خلفية دينية
وأكدت أن خطيبها اتصل بها قبل اختفائه بيوم وأكد لها انه سيغيب لفترة حتى تتم تسوية وضعيته ثم يعود ليتزوج بها واستبعدت في هذا السياق التحاق خطيبها بجماعات متطرفة مؤكدة انه كان ينبذ الارهابيين والتطرف ولم تكن له اي خلفية دينية
TWN.TN

.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire