jeudi 16 avril 2015

حديثنا على الدنيا طويل

نحن اليوم نعيش في زمان كثرت فيه كل سيمات الشر .. فالغدر و الخانة من الحبيب و الصديق و حتي الاخ صارت شيئا عاديا في هذه الايام ... نحن اليو في زمن لا يؤمن صديق صديقه حيث مابقية من الصداقة الا الاسم فقد اختفي معناها منذ ازل, ساد اليوم مفهوم صديق المصالح و بعدها لا تصالح . الادهي و الامر ان اعتقدناه حبيبا صار غريبا و من اعتقدناه قريبا صار بعيدا..
لقد تعلمت في هذه الدنيا انها نفاق لا صاحب مصداق . الدنيا مال بها تعلو و عندما تنتهي تسقط معها . الدنيا مثل السلم درجاتها هم و عراقيل و نورها لا يدوم .. و ان دام لدام للاولين . 

ولحديثنا بقية...

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire